الأربعاء، 11 يونيو 2014

العراق هل سيعيد الكرات التاريخية ويقلب المعادلة في المنطقة !؟

العراق جمجمة العرب تاريخيا يكتب تاريخ العرب من الشام والعراق وتكسر الامة بمجرد سقوط الشام والعراق وتضعف الامة بضعفهما وتقوى بقوتهما وما ان تسقط الشام الا وتسقط بغداد والعكس صحيح ايضا.
بين مخاوف الامة الاسلامية والعربية وفي بحر متلاطم من الفتن والدماء وعدم وضوح الرؤيا هل سيأسس عزة الدوري بمعية ثوار العشائر والمجاهدين ركن جديد في التصدي للمشروع الصفوي عبر البوابة الشرقية ويقطعون المدد عن نظام بشار المجرم الذي يأتي من ايران والعراق عبر أراضي العراق وبه تنتهي قصة طاغية القرن بشار ومن ثم محاصرة حزب الله وانكماش دولة ايران هل بدأ العراق بوضع حدا لسلسلة المهازل التي وقعت على الأمتين العربية والإسلامية هذا ما سوف تكشفة الايام المقبلة. 


بيان عزة الدوري : 

هل بدء الحبل يلتف على عنق ايران وعملائها   

تنوعت المصادر والخبر واحد الجيش العربي العراقي
القديم نظم نفسة وقاد المعركة ومن الواضح من قوة زخم التقدم انه عمل عسكري على مستوى عالي من الخبرة والتمرس والاقتدار نسبة الى النتائج المفاجئة في زمن لا يصدق مما شكك الكثيرون من صحة ما ينقل عن الأحداث ولكن باتت معالم الحقيقة تتضح اكثر فأكثر ان كل ما نقل ليس سوى الحقائق. 

سجون الطغيان الرافضي تحرر أبناء سنة العراق وآلاف المعتقلين الان تحررو.

أين داعش من كل هذا الأنباء تؤكد انه ليس هناك لداعش يد في كل ذالك ابدا وكل ماحصل هو توحد بين العشائر وجيش النقشيندية وعناصره من جيش صدام ضباط وافراد الجيش العراقي السابق بقيادة مشتركة من الثوار والنقشيندية الذين يقودهم عزة الدوري.
مفتي العراق العشائر هم من حرروا البلاد وليست القاعدة.

في النهاية اللهم انصر عبادك الموحدين في كل مكان في الشام والعراق وكل بلاد المسلمين وافضح المرتزقة والعملاء الدين باعوا الامة ودماء الامة وشرفها وعزها ودينها. 

              رئيس مجلس ادارة 
             حركة فرسان البحرين 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق