السبت، 19 أبريل 2014

ان كان عيسى قاسم رمز وثني وكلب عجمي فعادل رمز وطني وأسد بحريني.


بعيد عن ما يقال هنا وهناك وهمس ولمز وغمز ورغم اننا نختلف في كثير مع الدكتور عادل فليفل  بل اننا هجرنا حتى الحديث الودي معه وكان بيننا وبين الدكتور قطيعة طويلة وخلاف شديد ولكن الحق أحق ان يتبع 

هناك من يلمز كثيراً عن الدكتور ويتكلم عن أخطاء وزلات ولاكن هناك مثل يقول من يعمل كثيراً يخطأ كثيرا ومن يعمل قليلا يخطئ قليلا واما النائم فلا يخطئ. 

وعندما يقرر الدكتور عادل الهجرة يجب ان نتوقف وقفة حقيقية وننظر بعين العدل لا بعين الخصومة ومتابعة الزلات الدكتور.

فيديو مختصر للدكتور :

 
أليس للدكتور تاريخ يشفع له بعض الزلات الممكن إصلاحها لو افترضنا الأخطاء جدلا لا واقعا أليس الدكتور من كان صمام امان أزمة التسعينات وكانت له اليد الطولى في إخماد الانقلاب الماضي في التسعينات. 

بالاضافة ما ذا تعرفون عن ما خفي عنكم ويعمله لوجه الله ولا يتحدث عنه. 

هل تعلمون هناك عدد غفير من أبناء السنه يدرسون على نفقة الدكتور. 

هل تعلمون ان الدكتور يكفل عدد من الأيتام. 

هل تعلمون الدكتور يتبرع للأخوة من اهل السنة المنكوبين خارج البحرين. 

هل تعلمون الدكتور يدعم مشاريع السنة في البحرين وخارجها.

هل تعلمون الدكتور يقوم بدعم طلاب العلم من السنة. 

وكثير كثير وكثير وكل ذالك على نفقتة الخاصة

ولم يقم شخص من اهل السنة بطلب مساعدة من الدكتور الا يجدة عضيدا وسندا لا يخذلة.
 


لذا يجب اساكات كل من يريد ان يتصيد في الماء العكر

نصيحة للجميع الامم والشعوب تعيش على رموزها وما ان تكسر الرموز استبيحت الشعوب لا للمساس بالقيادات والرموز الوطنية لقادة الوطن وكذالك لا للمساس والتعدي على الرموز الشعبية كعادل فليفل وبعد اللطيف المحمود وعادل المعاودة وعيسى صالح وجاسم السعيدي وغيرهم نختلف معم ونختصم معهم نزعل عليهم يزعلون علينا ولكن في النهاية جميعنا نشكل طوق ودرع لبعضنا البعض ومغادرة اي رمز يحدث ثغرة في هذا الدرع 

لذا يجب ان تعو درس دوار المتعه جيدا الاتحاد قوة والتشتت احتلال لنا وانتهاك لاعراضنا

كما قال المثل القديم:
(( الي ماله اول ماله تالي ))

وكماقال المثل المصري:
((الي مالهوش كبير يشتري لو كبير))

 

لا لهجرة الرموز الوطنية وان كان عيسى قاسم رمز وثني وكلب عجمي فعادل رمز وطني وأسد بحريني.

فيديو الدكتور يصرح بهجرته قريبا :


صور لبداية التجمع الرافض لهجرة الدكتور عادل فليفل :






 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق